الشيخ: محمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن حسان المعروف بـ محمد حسان
اسم الشهرة : محمد حسان
الميلاد : 8 / 4 / 1962
المؤهل : بكالوريوس إعلام - جامعة القاهرة
عمل مدرساً لمادتي الحديث ومناهج المحدثين كبليتي الشريعة وأصول الدين لجامعة الإمام / محمد بن سعود.
تلقى العالم الجليل العلم عن : -
1 - الشيخ عبد العزيز بن باز
2 - الشيخ بن العثيمين
3 - الشيخ عبد الله بن الجبرين
4- الشيخ عبد القادر شيبة الحمد
ترجمة الشيخ:
ترجمة الشيخ:
وهو العالم البارز فضيلة الشيخ: محمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن حسان الملقب بـ "محمد حسان".ولد عام 1962 بقرية دموح بدكرنس بمحافظة الدقهلية .ببيت يعرف بالتقوى والتواضع والصلاح. بمجرد بلوغه الثامنة من عمره ، فضله الله بأن يحفظ القرآن الكريم كاملاً على يد الشيخ مصباح محمد عوض رحمه الله الذي أجبره على حفظ نص أبي. الشجاع في الفقه الشافعي وبعض نصوص العقيدة.
لاحظ جده قوة حفظه فألزمه بحفظ كتاب رياض الصالحين ، وانتهى من حفظه وهو في الثانية عشرة من عمره ، ثم حفظ العجرمية ودرس على يد الشيخ مصباح التحفة الثانية ، لذلك كان مولعا باللغة والشعر العربي منذ صغره.
بدأ التدريس في المسجد الحرام بالقرية في سن الثالثة عشرة ، مع كتبي فقه السنة ورياض الصالحين.
و كلفه جده من أمه بإلقاء خطبة الجمعة ، وهي الخطبة الأولى في قرية ميت مجاهد بجوار قرية دموه وكان في الثالثة عشرة من عمره يومها .
ومنذ ذلك الحين لم يغادر الشيخ خطبة الجمعة إلا في حالات نادرة بسبب المرض أو السفر.
التحق الشيخ بكلية الإعلام بجامعة القاهرة واستفاد بشكل كبير من بعض موضوعات المناصرة مثل (تحليل المحتوى) و (كيفية مخاطبة الجماهير).
في ذلك الوقت ، كان يتلقى دورات في الدين يلقيها العديد من مشايخ الأزهر ، لا سيما في الفقه والتفسير.
ولم يتوقف الشيخ عن حضور خطبة الجمعة أو التدريس ، وكان يأخذ درسًا أسبوعيًا في السكن الجامعي.
وفي إجازته الصيفية الأولى بالجامعة رحل لالأردن لعالم بلاد الشام ومجدد القرن أبو عبد الرحمن الشيخ الألباني رحمه الله. .
وبعدما انتهاء من الدراسة الجامعية التحق الشيخ محمد حسان بمعهد الدراسات الإسلامية بالقاهرة ، ولم يستكمل دراسته في المعهد بسبب فترة التجنيد الإجباري. التحق بالجيش بمشورة أخلاقية وبدأ بإلقاء الدروس والخطب في الجيش.
وبعدما أتم فترة التجنيد ، مكث الشيخ في مدينة السويس ، يدرس في المساجد ويلقي الخطب ،وتجمع حول الشيخ أهل السويس ، وانتشرت سمعته الطيبة في جميع أنحاء المدينة.
وسافر محمد حسان إلى الرياض وصار يصلي في مسجد الراجحي بالربوة ، وصار يتعلم الحكمة ، وتربى على يد الشيخ أبو صالح سليمان الراجحي.
وتوجه الشيخ محمد حسان مع الشيخ صفوت نور الدين للقاء فضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز ، وبدأ في تلقي العلم على يد الشيخ عبد العزيز بن باز ، وانطلق في المرحلة الحقيقية لطلب العلم الشرعي بين يديه. لعلماء الزمان وإمام أهل السنة في زمانه عبد العزيز بن باز ، وكرس نفسه لمتابعة العلم ، وجلس الشيخ سنين في الاعتماد على علمه ، ولذلك سمع شروحات كثيرة من مثل شرح فتح الباري ، النونية ، الطحاوية ، الواسطية ، في الفقه وأصوله ، وفي شروح كثيرة.
وأكملها الشيخ محمد حسان الطحاوية بتوجيه من الشيخ بن جبرين ، ودرس شروحات كثيرة في الفقه وأصوله وتفسيره واعتقاده.
ثم جلس في يد الشيخ عبد القادر شيبة الحمد وانتهى من شرح كتاب بلغ المرام.
بعد فترة مزدحمة من طلب العلم ، أوعز للشيخ سليمان الراجحي بالانتقال إلى مسجده في القصيم ، وأثناء افتتاح أحد المشاريع وبحضور كبار علماء المملكة ، عهد الشيخ سليمان
لاحظ جده قوة حفظه فألزمه بحفظ كتاب رياض الصالحين ، وانتهى من حفظه وهو في الثانية عشرة من عمره ، ثم حفظ العجرمية ودرس على يد الشيخ مصباح التحفة الثانية ، لذلك كان مولعا باللغة والشعر العربي منذ صغره.
بدأ التدريس في المسجد الحرام بالقرية في سن الثالثة عشرة ، مع كتبي فقه السنة ورياض الصالحين.
و كلفه جده من أمه بإلقاء خطبة الجمعة ، وهي الخطبة الأولى في قرية ميت مجاهد بجوار قرية دموه وكان في الثالثة عشرة من عمره يومها .
ومنذ ذلك الحين لم يغادر الشيخ خطبة الجمعة إلا في حالات نادرة بسبب المرض أو السفر.
التحق الشيخ بكلية الإعلام بجامعة القاهرة واستفاد بشكل كبير من بعض موضوعات المناصرة مثل (تحليل المحتوى) و (كيفية مخاطبة الجماهير).
في ذلك الوقت ، كان يتلقى دورات في الدين يلقيها العديد من مشايخ الأزهر ، لا سيما في الفقه والتفسير.
ولم يتوقف الشيخ عن حضور خطبة الجمعة أو التدريس ، وكان يأخذ درسًا أسبوعيًا في السكن الجامعي.
وفي إجازته الصيفية الأولى بالجامعة رحل لالأردن لعالم بلاد الشام ومجدد القرن أبو عبد الرحمن الشيخ الألباني رحمه الله. .
وبعدما انتهاء من الدراسة الجامعية التحق الشيخ محمد حسان بمعهد الدراسات الإسلامية بالقاهرة ، ولم يستكمل دراسته في المعهد بسبب فترة التجنيد الإجباري. التحق بالجيش بمشورة أخلاقية وبدأ بإلقاء الدروس والخطب في الجيش.
وبعدما أتم فترة التجنيد ، مكث الشيخ في مدينة السويس ، يدرس في المساجد ويلقي الخطب ،وتجمع حول الشيخ أهل السويس ، وانتشرت سمعته الطيبة في جميع أنحاء المدينة.
وسافر محمد حسان إلى الرياض وصار يصلي في مسجد الراجحي بالربوة ، وصار يتعلم الحكمة ، وتربى على يد الشيخ أبو صالح سليمان الراجحي.
وتوجه الشيخ محمد حسان مع الشيخ صفوت نور الدين للقاء فضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز ، وبدأ في تلقي العلم على يد الشيخ عبد العزيز بن باز ، وانطلق في المرحلة الحقيقية لطلب العلم الشرعي بين يديه. لعلماء الزمان وإمام أهل السنة في زمانه عبد العزيز بن باز ، وكرس نفسه لمتابعة العلم ، وجلس الشيخ سنين في الاعتماد على علمه ، ولذلك سمع شروحات كثيرة من مثل شرح فتح الباري ، النونية ، الطحاوية ، الواسطية ، في الفقه وأصوله ، وفي شروح كثيرة.
وأكملها الشيخ محمد حسان الطحاوية بتوجيه من الشيخ بن جبرين ، ودرس شروحات كثيرة في الفقه وأصوله وتفسيره واعتقاده.
ثم جلس في يد الشيخ عبد القادر شيبة الحمد وانتهى من شرح كتاب بلغ المرام.
بعد فترة مزدحمة من طلب العلم ، أوعز للشيخ سليمان الراجحي بالانتقال إلى مسجده في القصيم ، وأثناء افتتاح أحد المشاريع وبحضور كبار علماء المملكة ، عهد الشيخ سليمان
لشيخ محمد يخطب أمام عدد كبير من كبار العلماء ، وبعدما تمت الخطبة أمر الشيخ عبد الله بن المنيع بمنح الشيخ محمد حسان درجة الدكتوراه.
في عهد القصيم كان الشيخ بيد الفقيه الأصولي العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -.
و كلف فضيلة الدكتور محمد حسان بالتدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بفرع القصيم في كليات الشريعة وأصول الدين ، بتزكية من محمد بن صالح العثيمين ، ليدرس مادة الحديث ، ومناهج المحدثين ،و تخريج ،و طرق الحديث.
في عهد القصيم كان الشيخ بيد الفقيه الأصولي العلامة محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله -.
و كلف فضيلة الدكتور محمد حسان بالتدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بفرع القصيم في كليات الشريعة وأصول الدين ، بتزكية من محمد بن صالح العثيمين ، ليدرس مادة الحديث ، ومناهج المحدثين ،و تخريج ،و طرق الحديث.
يمتلك سماحته عشرات الكتب ومئات الأشرطة في مختلف فروع العلم ، وعم نشاطه من تأليف الكتب وإلقاء المحاضرات و والخطب المواعظ ، بل وتجاوزه لزيارة العديد من دول العالم كمتحدث وداع الى الله .
بالإضافة إلى مشاركته في عشرات المؤتمرات الدولية والمحلية المتعلقة بالإسلام والمسلمين ، ومن بينها المؤتمر الذي عقد في مدينة نيويورك الأمريكية ، والذي أعلن خلاله 75 شخصًا اعتناقهم الإسلام فور الشيخ محمد حسان. أنهى حديثه.
والآن يكرس الشيخ محمد حسان الدعوة ، وكان لديه درس أسبوعي في المسجد بمجمع التوحيد بقرية دموح بالمنصورة ودرس أسبوعي في مجمع التوحيد بالمنصورة.
وقام بالتدريس بمعاهد إعداد الدعاة بالمنصورة - ورئيس مجلس إدارة مجمع أهل السن
والآن يكرس الشيخ محمد حسان الدعوة ، وكان لديه درس أسبوعي في المسجد بمجمع التوحيد بقرية دموح بالمنصورة ودرس أسبوعي في مجمع التوحيد بالمنصورة.
وقام بالتدريس بمعاهد إعداد الدعاة بالمنصورة - ورئيس مجلس إدارة مجمع أهل السن
وقام بتدريس
مادة العقيدة بمعهد إعداد الدعاة بالمنصورة
- و السيرة النبوية
-والحديث
مصنفاته
1- حقيقة التوحيد
2- خواطر على طريق الدعوة
3- قواعد المجتمع المسلم
4- الإيمان بالقضاء والقدر
5- الثبات حتى الممات
6- أئمة الهدي ومصابح الدجى
7- جبريل يسأل والنبي يجيب
8- مسائل مهمة بين المنهجية والحركية
وغيرها وغيرها من الكتب والمؤلفات
المصدر
شريط صفحات من حياتى وكذل شرائط فضيلة الشيخ محمد حسان
تعليقات
إرسال تعليق